شبكة ومنتديات العجولي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة ومنتديات العجولي

{قرية عجول}{اثار}{تراث}{حضارة}{اغاني شعبية}{مقالات}{افلام}{صور}{قصص}
 
الرئيسيةالصفحة الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الاقسام العامة

الاقسام الرئيسية
عجول والتراث
البلد القديمة
صور من البلد القديمة
عجول حاليا
الطابون العجولي
التاريخ العام لقرية عجول
التراث العجولي
اغاني من التراث
صور تراثية
امثال من عجول
الاعراس
القصص التراثية
الالعاب الشعبية
من الطابون
كراديش العدس
فرايك السمسم
اقراص الزعتر
المسفن
قعد البيض والدعبوب بالعصفور
اقسام ثانوية
مقالات عن عجول
فيديو عن عجول
الزراعة في عجول
الحيوانات في عجول

تصويت
هل توافق ان تعود الحياة كما كانت في الماضي ،خالية من اساليب الوسائل الحديثة
نعم ،اوافق
ابن العم زينة راسي Vote_rcap33%ابن العم زينة راسي Vote_lcap
 33% [ 1 ]
لا، ،ارفض
ابن العم زينة راسي Vote_rcap33%ابن العم زينة راسي Vote_lcap
 33% [ 1 ]
% ،بعض الشئ
ابن العم زينة راسي Vote_rcap33%ابن العم زينة راسي Vote_lcap
 33% [ 1 ]
لايوجد اجابة
ابن العم زينة راسي Vote_rcap0%ابن العم زينة راسي Vote_lcap
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 3
التصفح للمنتدى

لمشاهدة افضل للمنتدى
يرجى تحميل فيرفوكس
من هنا

عالماشي
/ع الماشي/
اختر ما تريد

شبكة ومنتديات العجولي
{الغربال}

شبكة ومنتديات العجولي
{الهاون}

{المحراث}


{الاعراس الشعبية}

{موسم الحصاد}

{موسم قطف}
{الزيتون}



{السماق}

{موسم قطف}
{وعصيرالبندورة}


{الضيافة}


{الطابون الفلسطيني}

مقطع صوت

 

 ابن العم زينة راسي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسيد مخالفة
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسيد مخالفة


ذكر
عدد المساهمات : 184
العمر : 28

ابن العم زينة راسي Empty
مُساهمةموضوع: ابن العم زينة راسي   ابن العم زينة راسي Icon_minitimeالإثنين مايو 24, 2010 2:28 am

ابن العم زينة راسي


تتجلى العادات والتقاليد الفلسطينية بشكل واضح في الأغاني الشعبية، حيث الحمية القبلية والعشائرية مسيطرة، وخاصة في القرى والمدن الفلسطينية قبل تهجيرها، بعض هذه القرى ما زالت متمسكة بهذه العادات حتى اليوم، مثل كراهية زواج البنت خارج القبيلة أو القرية لاعتبارات ذات صلة بوضع القبيلة أو العشيرة، فالبنت التي تتزوج خارج القبيلة في حاجة لأن يقوم أهلها بزيارتها في كل مناسبة وحمايتها من كل ضيم قد يقع عليها؛ لأن التركيبة الاجتماعية المغلقة تعتبرها مثل المرأة الغريبة وتعتبر أن أمر تأديبها يعود إلى أهلها وليس على زوجها، وكان الناس يخشون أن يصيب ابنتهم في الغربة أي سوء، كأن يعتدى عليها، وفي هذه الحالة تعود السمعة السيئة والفضيحة على مجموع القبيلة وليس على والد البنت وأخيها فحسب، ولذلك عززت العديد من الأغاني الشعبية زواج البنت داخل القبيلة حتى قيل: "غريبة ما غربها إلا الدراهم"، فالمعروف أن العريس الذي يتزوج من خارج قبيلته يدفع مهرًا أكبر؛



وما زالت العديد من العائلات الفلسطينية متمسكة بعادات الزواج من نفس العائلة أو من نفس قريتها التي هجرت منها رغم مرور ما يزيد عن أربعة وخمسين عامًا على الهجرة التي لم تستطع أن تمحو من أبناء الجيل أسماء وعادات قراهم. وأول أمر يسأل عنه الشاب عند خطبة الفتاة هو القرية أو المدينة التي هجّر منها، ورغم أن بعض العائلات الفلسطينية أخذت تتجاوز هذه العادة باعتبار أن الجميع يعيش في معسكر واحد للاجئين، فإن بعضها لم يسجل إلى الآن أي زواج لفتياتهم من خارج العائلة وما زالوا يورثون الأبناء العديد من الأمثلة الشعبية التي تؤيد ذلك.



للعروس الوداع ودموع الفراق، وللعريس الأغاني والفرح" هكذا فرق التراث الشعبي الفلسطيني بين العروسين، فأغنيات الفرح حكر للزوج "الرجل"، أما العروسة "المرأة" فلها كل أغنيات الوداع والدموع على الفراق، ويبقى بيت أهلها حزينًا حتى ليلة الحناء وتردد فيه أغان حزينة:



صاحت رويدي رويدتها رويدتها

رفقات العروس تعالوا تانودعها

واحنا نودع وهي تسكب مدامعها

خيتا يا عروس لا تبكي وتبكيني

نزلت دموعك على خدك حرقتني


كما تعبر بعض هذه الأغنيات بوضوح حزن الأم ولوعتها لفراق ابنتها:


لا تطلعي من بويتي يا معدلتي

يا مركنة أذيال بيتي مع مصطبتي

لا تطلعي من بويتي غيرت حالي

لا تطلعي من بويتي والهوا غربي

يا طلعتك من بويتي غير حالي


بينما يقيم "العريس" ليالي "السامر" "التبايت" قبل أسبوع من ليلة زفافه في القرية وثلاث ليال في المدينة وتشارك فيها النسوة ورجال العائلة بينما تمنع العروس من حضورها ويقال فيها:


دير الميه ع السريس -- مبارك عرسك يا عريس

دير الميه ع الليمون -- مبارك عرسك يا مزيون

دير الميه ع التفاح -- مبارك عرسك يا فلاّ
ح


ولئن أفلحنا بعرض بضعة زهرات من حدائق تراثنا الشعبي، فإن فيه الكثير مما لا يتسع المقام لذكره هنا، فلكل مناسبة فيه أغنية، بل وفي ثنايا المناسبة أكثر من أغنية، وليس هذا فحسب، وكل قرية ومدينة من فلسطين لها ما يميزها عن غيرها في أغانيها وأفراحها التي ما زال يتوارثها الأبناء عن الآباء رغم مرور أربعة وخمسين عامًا على النكبة وإجبار القرى والمدن الفلسطينية على هجرتها.


بقي العرس الفلسطيني بنكهته قبل النكبة رغم أنف الاحتلال، يحتفظ بأغانيه الشعبية، وتقاوم الأغاني الحديثة التي تحاول أن تمحو ملامح التراث الشعبي الفلسطيني من الأفراح الفلسطينية الحديثة.



اويها ...
بمقص الذهب قصلوا يا بشارة
اويها ...
لزينة الشباب وزينة الحارة
اويها ...
ان وصفت بالوصف ما وفيت
اويها ...
أمير صغير وتلبقلوا الامارة


* * *

أويها
لبستك الأبيض طيه على طيه
أويها
طيه فرنجية وطيه عربية
أويها
اطلعت من الدار وقلت آه يا خيي ويا بيي
أويها
وأنا زهرة ديروا بالكوا عليي

لولوليييييييش ..

عشان يكمل العرس ..:1006:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ajuly.yoo7.com
 
ابن العم زينة راسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة ومنتديات العجولي :: عجولــــــل :: الاعراس--Weddings-
انتقل الى: